هي أحد أشكال ريادة الأعمال التي تسعى لاستغلال الفرص المتاحة لإنشاء أساليب أو منتجات معرفية مبتكرة. وعلى النقيض من ريادة الأعمال التقليدية، فإن هذا النوع من ريادة الأعمال لا يهدف لتعظيم الأرباح بقدر اهتمامه بتطوير الجوانب المعرفية.

هي الشركات الناشئة التي تدعمها إحدى الشركات الناجحة الكبرى. وعادةً ما يكون الهدف الرئيسي من تأسيس هذه الشركات الناشئة هو الوصول لجمهور أو فئة استهلاكية جديدة، وتنويع محفظة المنتجات، وزيادة قدرة الشركة الداعمة على المنافسة في ظل التغيرات السريعة والمتلاحقة في الأسواق. 

كما يتضح من اسمه، يشير هذا المصطلح إلى بدء عمل الشركة ودخولها الفعلي إلى السوق مما يتيح للمستهلكين بدء شراء واستخدام منتجاتها.

هي إحدى الإستراتيجيات الفعالة التي تساعد رواد الأعمال على اختيار نماذج الأعمال المثلى لشركاتهم الناشئة، حيث تعتمد على تقييم وتطوير نماذج الأعمال بناءً على التعليقات والمعلومات التي يتم جمعها من العملاء.

يُطلق عليها أيضًا منهجية الشركة الناشئة المرنة، وهي مجموعة من القواعد المحددة التي تساعد على تأسيس الشركات الناشئة بأقل قدر من التكلفة والموارد والمخاطرة، وتصبح هذه المنهجية مفيدة بشكل خاص في الحالات التي تتسم بقلة الموارد وارتفاع نسبة المخاطرة.

يشير هذا المصطلح إلى المخاطر التي تواجهها الشركات الجديدة في بداية دورة حياتها بسبب نقص الخبرة الإدارية لدى المؤسسين من جهة وعدم معرفة المستهلكين بالشركة الجديدة من جهة أخرى.

يُولد هذا النوع من الشركات عندما يقرر المؤسسون تحويل مواهبهم وشغفهم بهواية معينة إلى مشروع تجاري مربح، وعادةً ما تتسم هذه الفئة من رواد الأعمال بالرغبة في الاستقلال والاعتماد على الذات.

هو الشخص المخترع أو المبتكر الذي يستخدم التقنيات الحديثة (مثل الطابعات والبرمجيات ثلاثية الأبعاد) من أجل صناعة وتقديم ابتكارات جديدة.

هو أحد مصادر الابتكار الذي يتم من خلاله خلق أسواق جديدة، أو تقديم منتجات جديدة ذات قيمة حقيقية للعملاء، أو خلق قنوات وأساليب ترويجية مبتكرة، أو غير ذلك من أشكال التطوير في عملية التسويق.